عودي فان الشوق
مل الصبر
و ان الجرح مل الملح
عودي
فانا مشتاق للعوده
مشتاق للعيون التي اخذ ت منها المها
مشتاق للشعر الغجري
تداعبه نسمات هوائي العليل
مشتاق لحنان الصدر اجتاح
فيه كل اهاتي
مشتاق لكل ذرة تراب
بقدميك انت دستها
اخضرت الارض
فارجعي
فانا مشتاق كي اعود
و تعودي بي
الى ماض
و تكوني الحاضر
و المستقبل